أعلنت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف القاعدة العسكرية في الصومال بمنطقة شبيلي السفلى إثر انفجار سيارتين ملغومتين.
ووقع الهجوم في بلدة أوديغلي الزراعية الواقعة على نهر شبيلي على بعد 70 كيلومترا جنوب غربي العاصمة مقديشو.
وقال ادن عبد الله أحد أعيان أوديغلي، “سمعنا انفجارين كبيرين وإطلاق نار من اتجاه القاعدة العسكرية الصومالية. رأيت عدة جنود يفرون من القاعدة لكن لا يمكننا معرفة عدد القتلى”.