فتحت محكمة في لندن تحقيقًا في قضية رجل مخدوع بطفل قام بتربيته لمدة 8 أعوام على أنه طفله، ليتبين له غير ذلك فيما بعد.
فاكتشف الرجل أن الطفل ليس ابنه إنما ابن زوجته من حبيبها السابق، مما دفعه لرفع دعوة قضائية ضد زوجته لتعيد له الأموال التي أنفقها على الطفل لمدة 8 أعوام، وطالب بالحصول على تعويض عن الأضرار المعنوية التي لحقت به جراء الصدمة.
وتحاول المحكمة الوصول إلى قرار بشأن إخبار الطفل بالحقيقة أم لا، حيث يصر الزوج المغدور على ذلك، بينما ترفض والدة الطفل أن يعرف حقيقة الأمر في هذا السن.