يحظى مشروع إحياء مسار العائلة المقدسة، باهتمام القيادة السياسية، ويعتبر من المشروعات القومية المهمة، والعمل به مستمر بدون توقف.
وقال الدكتور خالد قاسم، مساعد وزير التنمية المحلية، أن هناك اجتماعات مستمرة بقيادة وزير التنمية المحلية اللواء محمود شعراوي، لمتابعة الوضع بشكل مستمر في المحافظات التي يشملها مسار العائلة المقدسة.
وتفاصيل المشروع على الشكل التالي:
– 8 محافظات يمر بها مسار العائلة المقدسة يشمل “القاهرة، البحيرة، الشرقية، كفر الشيخ، المنيا، أسيوط، الغربية، شمال سيناء”.
– يتضمن أعمال رصف للطرق وتطوير المناطق المحيطة بنقاط مسار العائلة المقدسة.
– يشمل التطوير توفير دورات المياه والاستراحات والخدمات وطلاء واجهات العقارات والتشجير واللوحات الإرشادية على الطرق المؤدية للمسار.
– 25 موقعاً أثرياً جارِ تطويرها تتضمن المناطق الأثرية التي شهدت رحلة العائلة المقدسة.
– يساعد على تنشيط السياحة الدينية في مصر.
– تضم مرحلة التشغيل التجريبي لـ5 مواقع أثرية في القاهرة والبحيرة وهي كنيسة أبو سرجة في مصر القديمة وكنيسة العذراء في المعادي وأديرة وادي النطرون الثلاث “السريان، الباراموس، الأنباء بيشوي”.
– تتضمن المرحلة الأولى أديرة جبل الطير والمحرق ودرنكة بالمنيا وأسيوط.
– تشمل المرحلة الثانية باقي محافظات المسار مثل تل بسطا في الشرقية وسخا بكفر الشيخ وسمنود بالغربية.
– تطوير كامل في منطقة شجرة مريم وكنيسة العذراء بالمطرية.
– الانتهاء من إعادة رصف الشوارع المحيطة بالكنيسة بالمعادي وإعادة تجهيز أرصفة المشاة بالمسارات الداخلية للمنطقة بداية من طريق الخيالة حتى مسجد عمرو بن العاص.
– تم تطوير منطقة مصر القديمة وإزالة أكبر مقلب قمامة وتحويله إلى حديقة مفتوحة يتم تطويرها بين مجمع الأديان ومتحف الحضارة وبحيرة عين الصيرة.
– 6 ملايين تكلفة تطوير كنيسة المعادي والمنطقة المحيطة بها وتخصيص أرض المحافظة المجاورة للكنيسة كحديقة عامة.