بعد انتشار فيديو لأطفال مسيحيين يجسدون اختطاف و ذبح أقباط المصريين في ليبيا على أيدي عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي، قد تم تصويره في إحدى كنائس الإيبارشية.
نفى مسؤول كنسي مصري، حدوث التصوير في أيبارشية مصرية.
وبين الأنبا مكاريوس أسقف عام المنيا وأبو قرقاص للأقباط الأرثوذكس في تصريحات لوسائل إعلام مصرية، أن هذه المشهد لا تتناسب مع السن ولا مع دار العبادة”، وقد تبرأت العديد من الإيبارشيات من المشهد التمثيلي.
وتسبب الفيديو في موجة غضب واسعة بين الأقباط على مواقع التواصل الاجتماعي، رفضاً لمثل تلك المشاهد لأنها مؤذية لنفسية الأطفال.