بحسب دراسة كندية ظهرت نتائجها، يوم الأمس الأربعاء، فإن زمرة الدم تلعب دوراً مهماً في قابلية الجسم للإصابة بالعدوى بكوفيد-19.
وفي تفاصيل الدراسة، فإن فصيلة الدم “O” لها دور كبير في انخفاض القابلية للإصابة بعدوى فيروس كورونا المستجد، ولكن لا يعني هذا أن الأشخاص حاملي هذه الفصيلة لا يصابون بالفيروس، إلا أن نسبة فرص إصابتهم هي الأقل بين الزمر الأخرى.
أما فصيلة دم “AB” أو “A” فإنه في معظم الأحيان، تطلب المصابون من هذه الزمرة الخضوع لتنفس اصطناعي، وفترة إقامة أطول في العناية المشددة، بالإضافة لحاجتهم إلى نوع من غسيل الكلى.