في ظل العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على شخصيات روسية رداً على قضية تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، “بالرغم من العقوبات التي فرضناها على روسيا، إلا أنني ما زلت مؤمن بالحوار مع موسكو”.
وأضاف ماكرون: “روسيا جارتنا ولا زال باب الحوار مفتوحاً، لكننا لا يمكننا التخلي عن مبادئنا، خاصة فيما يتعلق بالأمور الكيميائية”.
يذكر أن العقوبات الأوروبية شملت عدة مواطنين روس بينهم عاملين في وزارة الدفاع بالإضافة إلى كيان، ونصت العقوبات على عدم السماح لهم بدخول أوروبا بالإضافة لتجميد أموالهم في البنوك الأوروبية.