كسر المعلم خالد الرحيلي الأسلوب التعليمي النمطي ، حيث تفاعل مع طلابه من ذوي الاحتياجات الخاصة خلال تدريس مادته عن بعد من خلال اللجوء إلى حيلة ذكية.
ولضمان تبسيط وتسهيل المعلومات المقدمة لتلك الفئة من الطلاب بأسلوب سلس وجذاب، قام المعلم الرحيلي، بتحويل حجرة لديه إلى استوديو مزود بالكاميرات وجهاز حاسوب مزود ببرامج إخراجية.
وقال الرحيلي:” حينما بدأنا عملية التعليم عن بعد اكتشفت الحاجة لمزيد من الدعم للتدريس بهذا الأسلوب، بطرق مختلفة شيقة لإعطاء الطلاب فرصة أكثر لاستيعاب المادة، فاستخدمت الكاميرات وبدأت أجيد التعامل معها والإخراج من خلال التجارب”.