قامت شركة “تويتر” بحظر حساب المستشار السابق للرئيس الأمريكي، ستيف بانون، وذلك بعد أن طالب بشكل صريح عبر حسابه بقطع رأس الدكتور أنتوني فاوتشي، ومدير مكتب التحقيقات الفدرالي كريستوفر راي، ووضع رأسيهما خارج البيت الأبيض.
وفي مقاطع فيديو انتشرت له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قال بانون: “يجب أن تبدأ الولاية الثانية بإقالة كل من راي وفاوتشي، لا أريد فعلاً أن أتقدم خطوة أبعد، الرئيس طيب القلب ورجل طيب”.
وتابع: “أتمنى العودة إلى العصور القديمة في تيودور إنجلترا، عندها سأضع رأسيهما على الحراب وفي زاويتي البيت الأبيض كتحذير للبيروقراطيين الفيدراليين”.