دعا الاتحاد الأوروبي لوقف القتال في إثيوبيا بين الجيش الحكومي وقوات إقليم تيغراي.
وحذر جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي من أنه يزعزع بشكل خطير استقرار منطقة شرق إفريقيا.
وقال بوريل: “لقد أعربت عن قلقي الشديد بشأن تزايد العنف الذي يستهدف جماعات عرقية، وسقوط عديد من الضحايا ووقوع انتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي”.
وتصف إثيوبيا القتال بأنه مسألة داخلية تتعلق بإنفاذ القانون، وهو موقف أكده رئيس الوزراء أبي أحمد في بيان يوم الأربعاء، حيث قال: “نرفض أي تدخل في شؤوننا الداخلية”.