قد يتعرض المدخنين، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، كمرضى السكري، ومرضى ارتفاع الكوليسترول في الدم، إلى الإصابة بجلطات قد تتسبب بمضاعفات خطيرة لذلك يستدعي التدخل الطبي فوراً.
ومنها الجلطة الدموية الوريدية وهي جلطة تحدث في الأطراف العلوية والسفلية، إلا أنّ غالبيتها تحصل في الأطراف السفلية، وأسبابها ما يلي:
– عدم الحركة لفترة طويلة: حيث تساهم عدم الحركة لفترات طويلة في الإصابة بالجلطة الوريدية.
– التدخين بكل أشكاله: يصاب المدخنون بالجلطات الوريدية أكثر من غيرهم.
– الوزن الزائد: يتعرض أصحاب الوزن الزائد والسمنة إلى الجلطات الوريدية بسبب زيادة الوزن.
– المرأة بعد الولادة: بعد عملية الولادة قد تتعرض المرأة لجلطة في الأوردة نتيجة تغير الهرمونات، وعدم الحركة والضغط على الأوردة في منطقة الحوض.
– الوراثة: قد يكون للعامل الوراثي دور في الإصابة بجلطات الأوردة الدموية.
يكمن خطر الجلطة الوريدية في انتقالها من مكان حدوثها بالوريد، حتى تصل إلى الرئتين، وأبرز أعراض الجلطات الدموية الوريدية، هي: