الإثنين - 25 يناير 2021
  • من نحن
  • للتواصل والإعلان
  • فريق العمل
شبكة عصب الدولية الإخبارية
رئيس التحرير
حسام حسين لبش

مدير التحرير
رماح اسماعيل
  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك
  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك
شبكة عصب الدولية الإخبارية

رئيس التحرير
حسام حسين لبش

“موانع الحمل الفموية” تقي من أشد أنواع السرطانات فتكاً

السبت - 19 ديسمبر 2020
حبوب منع الحمل
شارك على الفيسبوكشارك على تويترشارك على الواتساب

يعد سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم من أكثر أنواع السرطانات النسائية شيوعاً، حيث تزيد احتمالية الإصابة به على مدى الحياة بنسبة تزيد قليلاً عن 2%.

ويعد سرطان بطانة الرحم أكثر شيوعاً، ولكن نظراً لظهور أعراض أكثر وضوحاً وبالتالي يُكتشف غالباً في مرحلة مبكرة، فإن معدل الوفيات منخفض.

ومع ذلك، يعد سرطان المبيض من بين أكثر أنواع السرطان فتكاً، حيث لا يُكتشف في كثير من الأحيان حتى ينتشر بالفعل إلى أجزاء أخرى من الجسم.

وتزعم دراسة جديدة أن تناول موانع الحمل الفموية يحمي من سرطان المبيض وبطانة الرحم “لعدة عقود”.

حيث درس الباحثون المقيمون في السويد بيانات من 256661 امرأة بريطانية، وقارنوا بين من استخدمن موانع الحمل الفموية وغيرهن.

ووجدوا أن النساء اللواتي لديهن تاريخ في تناول أقراص موانع الحمل، لديهن مخاطر أقل للإصابة بسرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم.

ويزعم الخبراء أن التأثير الوقائي لحبوب منع الحمل يستمر لعدة عقود بعد أن تتوقف النساء عن استخدامها.

ومع ذلك، وجدوا أن تناول موانع الحمل الفموية أدى إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي.

وتتوافق النتائج مع الموقف الرسمي لمركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة – بأن حبوب منع الحمل تزيد قليلاً من خطر الإصابة بسرطان الثدي، ولكنها تقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض والرحم.

وقالت معدة الدراسة، أوسا جوهانسون، من جامعة أوبسالا في السويد: “كان من الواضح أن النساء اللواتي تناولن حبوب منع الحمل لديهن خطر أقل بكثير للإصابة بسرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم.

وبعد خمسة عشر عاماً من التوقف عن تناول موانع الحمل الفموية، كان الخطر أقل بنحو 50%، ومع ذلك، كُشف عن انخفاض المخاطر لمدة تصل إلى 30-35 سنة بعد التوقف”.

وهناك نوعان رئيسيان من موانع الحمل – الأكثر شيوعاً هما حبوب منع الحمل “المركبة”، التي تحتوي على نوعين من الهرمونات الجنسية الأنثوية، الإستروجين والبروجستيرون.

ويمنع الإستروجين والبروجستين الموجودان في موانع الحمل الفموية الإباضة، وبالتالي يقيان من الحمل.

ويتمثل النوع الآخر في الحبة الصغيرة، التي تحتوي على البروجستيرون، وتُعرف أيضا باسم أقراص البروجستيرون فقط، أو POP.

ومن المعروف بالفعل أن الإستروجين يمكن أن يحفز خلايا سرطان الثدي على النمو، ما يعني أن الإستروجين الإضافي من أقراص منع الحمل المركبة لديه القدرة على زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.

وقالت جوهانسون: “من المدهش أننا وجدنا فقط زيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي بين مستخدمات موانع الحمل الفموية، واختفى الخطر المتزايد في غضون بضع سنوات بعد التوقف.

وتشير نتائجنا إلى أن خطر الإصابة بسرطان الثدي قد لا يختلف بين المستخدمين وغير المستخدمين، حتى لو كان هناك خطر متزايد على المدى القصير”.

تابعنا

         


حبوب منع الحملسرطان المبيضسرطان بطانة الرحمعصب الصحةعصب نيوز

الأكثر قراءة

جائحة كورونا

مستجدات الصحة العالمية في البحث عن أصل كوفيد 19

الموز

تؤدي للوفاة.. 3 أطعمة احذر تناولها مع الموز

حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

دولة خليجية تُعلن عن تغييرات جديدة في نظام الإقامة

لقاح

ما هي فوائد التطعيم بلقاح “كورونا”؟

مدبولي

فرض حظر التجوال في هذه المناطق بقرار من رئيس الوزراء

شبكة عصب الدولية الإخبارية

الشبكة الاخبارية الدولية تقدم آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لشبكة عصب الدولية الاخبارية.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى

  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لشبكة عصب الدولية الاخبارية.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى