الأحد - 24 يناير 2021
  • من نحن
  • للتواصل والإعلان
  • فريق العمل
شبكة عصب الدولية الإخبارية
رئيس التحرير
حسام حسين لبش

مدير التحرير
رماح اسماعيل
  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك
  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك
شبكة عصب الدولية الإخبارية

رئيس التحرير
حسام حسين لبش

التخلص من الفوضى المتراكمة طريقكم إلى التغيير والسعادة

السبت - 19 ديسمبر 2020
فوضى
شارك على الفيسبوكشارك على تويترشارك على الواتساب

كثير منا يشعر بالضجر والضيق من أتفه الأسباب، إلا أن أغراض المنزل تلعب أحياناً دوراً في هذه العصبية والمزاج المتقلب.. فما هي الأشياء التي نحتفظ بها وتكون بلا فائدة أو قيمة؟

أنا متعلّقة عاطفياً ببعض الأشياء التي أحتفظ بها “للذكرى”:

حسناً سأحتفظ بغرض أو اثنين فقط وسألتقط صوراً لما تبقى وأتخلى عنه.

اشتريت بعض الأغراض لأنها كانت “لقطة” مع أنني لم أكن بحاجة لها:

سأتوقّف عن شراء الأشياء التي لا أحتاجها. سأعطي ما اشتريته لأشخاص يحتاجونه أكثر منّي.

أجمع الأجهزة الإلكترونية المختلفة مع أنني لا أستعملها إلا نادراً:

أشتري كاميرا غالية الثمن وأستعمل غالباً الموبايل للتصوير.. أشتري عصارة كهربائية ولا أعدّ العصير إلا مرّة أو مرّتين ثم أنسى أمرها.. حسناً سأمتنع عن شراء الآلات الكهربائية حتى أستهلك تلك التي لدي.

ملأت مكتبتي وطاولتي بالكتب وإلا فكيف سيعلم الجميع أنني مثقّفة وأحب القراءة؟

ما العمل؟ هذه أصعب عمليات التخلّي بالنسبة لي! لكني أخذت قراراً بأن أحتفظ فقط بالكتب التي لم أقرأها بعد والكتب التي أحبها ويمكن أن أعيد قراءتها. أما الباقي فسأوزعه على الرفاق أو أتبرع به للمكتبة العامة.

حين تقع بين يديّ قصاصات ورق أو مجلات لم أقرأها بالكامل أو فواتير المنزل أو أغراض لا أعرف إن كنت أحتاجها، أضعها في مكان بعيد عن النظر مباشرة لربما أعود إليها لاحقاً. لكني سأخرجها من الأدراج وأرمي ما لا أحتاجه وأحتفظ بالباقي في مكان مخصّص له.

الثياب تتراكم في خزانتي وكلما أمسكت بشيء منها لأتخلّص منه أفكّر” ماذا لو احتجته يوماً ما؟ أو هذه الملابس مازالت جديدة فلماذا أتخلّى عنها؟ لكنّي أرتدي الثياب نفسها لأننّي نسيت ما اشتريت. كيف أذكر ما دمت لا أستطيع أن أرى ما في الخزانة بسبب الفوضى. حسناً كل قطعة ملابس لم ألبسها منذ فترة ستذهب إلى شخص آخر. والثياب الضيّقة التي أحتفظ بها على أمل أن أنحف سأتخلّص منها هي أيضاً. لن أشتري من الثياب إلا ما أحتاجه حقاً.

تابعنا

         


التغييرالفوضىعصب اللايف ستايلعصب نيوز

الأكثر قراءة

طلال عبسي يعزّز دفاعات الأهلي السعودي

طلال عبسي يعزّز دفاعات الأهلي السعودي

لقاح كورونا

واحد من كل 400 ألف شخص أصيب بحساسية شديدة بعد تلقى لقاح موديرنا

الأهلي

الأهلي المصري يعلن موقفه من ملف تدعيم حراسة المرمى

شيكابالا يرفض عرضاً عربياً (ضخماً) حبّاً بالزمالك

شيكابالا يرفض عرضاً عربياً (ضخماً) حبّاً بالزمالك

جائحة كورونا

دراسة حديثة تحسم الجدل.. الأطفال أقل نقلاً لعدوى كورونا

شبكة عصب الدولية الإخبارية

الشبكة الاخبارية الدولية تقدم آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لشبكة عصب الدولية الاخبارية.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى

  • الرئيسية
  • عصب العالم
  • عصب مصر
  • عصب الفن
  • عصب الاقتصاد
  • عصب المنوعات
  • عصب اللايف ستايل
  • عصب الصحة
  • عصب الرياضة
  • الابراج والفلك

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لشبكة عصب الدولية الاخبارية.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى