في مستجدات الصراع بين الصين والولايات المتحدة، حذر الجيش الأمريكي، من أن سفنه الحربية ستكون “أكثر حزماً” في الرد على أي تجاوزات للقانون الدولي، مشيرا على وجه الخصوص، إلى الصين.
وفي التفاصيل، أشارت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، أن دولاً عدة، أبرزها الصين وروسيا، “تتحدى ميزان القوى في مناطق رئيسية، وتسعى إلى تقويض النظام العالمي القائم”.
يذكر أن سلاح البحرية الأمريكي يخطط لتحديث أسطوله بسفن أصغر وأكثر مرونة ويمكن حتى تحريكها عن بعد بهدف التفوق استراتيجياً على سلاح البحرية الصيني الذي “ازداد حجم قواته الحربية بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال عقدين فقط”.