تعتبر الأم البالغة من العمر 29 عاماً، هي السبب الرئيسي في وصول الطفل لدرجة التجمد بعد أن نسيت تشغيل المدفأة في غرفته وانخفضت درجة الحرارة في الخارج في تلك الليلة بشكل كبير.
استيقظ الأب البالغ من العمر 32 عاماً في منتصف الليل ليطمئن على رضيعه، فوجد الطفل شاحب اللون ويداه عبارة عن لوحين من الثلج وذهبت حمرة الوجنتين وتبدلت باللون الأزرق.
طلب الأب بسرعة الإسعاف في الفجر لإنقاذ الطفل، ولكن لم تتمكن الأطقم الطبية من إنقاذه برغم وصول الإسعاف بسرعة إلا أن الطفل كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصول الإسعاف.