واحدة من أكبر الجرائم المقامة بحق الأنثى هي حرمانها من أعضائها التناسلية بعملية تعرف بختان الإناث وهي ظاهرة منتشرة على نطاق واسع حول العالم حيث تتعرض لها فتاة كل 15 ثانية في مناطق مختلفة.
وختان الإناث هو عبار عن تدخل جراحي لإزالة الأعضاء التناسلية للأنثى ولا يهدف إلى تحقيق أي فائدة مرجوة، وإنما ينتُج عنه أضرار نفسية وجسدية ك كثيرة منها:
– ألم شديد.
– نزيف حاد.
– تورم في الأعضاء والأنسجة الجنسية.
– انتقال العدوى مثل التيتانوس.
– حمى وارتفاع في درجة الحرارة.
– مشاكل فى المسالك البولية.
– صدمة عصبية.
– أحياناً تسبب الوفاة.
ولا تقتصر المخاطر فقط على اللحظة التي تتم فيها العملية، بل تمتد أيضاً فيما بعد وبخاصة بعد الزواج وأبرزها:
– نزيف الدم.
– المضاعفات أثناء الولادة.
– عسر الجماع.
– فرط النشاط الجنسي في المنطقة التناسلية.
– انتقال فيروس نقص المناعة البشرية.
– التهابات المسالك البولية
– التهابات بكتيرية للمهبل
– آلام الحيض المستمرة.
– الحكة المستمر
– تفقد المرأة الشعور خلال العلاقة الحميمة بسبب الختان الذي تعرضت له.
– جفاف المهبل.
– يقلل استجابة المرأة الجنسية.
– وجود ندبات وجروح في منطقة المهبل بسبب عملية الختان.