يرتبط التثاؤب على نحو خاص بالنعاس الشديد والرغبة المُلحة للنوم، ولكن ما لا يعرفه الكثيرون وقد يكون صدمة لدى البعض أن هناك أسباب خفية للتثاؤب المفرط يجب الانتباه إليها لأنها من المحتمل أن تكون مؤشر لمشكلات خطيرة ومنها:
– اضطرابات النوم أو حصول انقطاعات تنفسية خلال النوم مما يقلل من حصول المخ على الأوكسجين اللازم.
– أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية مثل مضادات الألم، مضادات الاكتئاب، مضادات الهيستامين.
– السكتة الدماغية حيث يساعد التثاؤب المفرط على تبريد الدماغ وتقليل درجة حرارة الجسم والدماغ بعد الإصابة.
– يمكن أن يكون التثاؤب المفرط مؤشر لوجود ورم في المخ
التليف الكبدي، حيث أن التعب الناجم عن الفشل الكبدي وعدم قيامه بمهامه الحيوية في الجسم يؤدي إلى التثاؤب المفرط.
– مشاكل قلبية.
– يؤثر القلق على القلب والجهاز التنفسي وكل مستويات الطاقة في الجسم، وكلما زاد الشعور بالقلق كلما زادت حد التثاؤب.