يحتل التهاب الأنف التحسسي المرتبة الثالثة من حيث الأمراض الأكثر شيوعاً التي تصيب الإنسان، وهو التهاب ناتج عن فرط حساسية الجهاز المناعي تجاه البروتينات الغريبة ما يؤدي إلى إطلاق مواد تسمى الهيستامين.
تتمثل أعراض التهاب الأنف التحسسي في:
– انسداد الأنف والعطس.
– إدماع العين والسعال التحسسي.
– صعوبة التنفس لدى بعض الأفراد.
أما العوامل المسببة للحساسية فبعد الكثير من التجارب تبين أن:
– تعتمد الحساسية على الاستعداد الجيني، أي أن التاريخ العائلي يلعب دوراً في التهاب الأنف التحسسي.
– فرضية النظافة: كلما قل التعرض لمسببات الحساسية البيئية في مرحلة الطفولة، زادت فرص الإصابة بالحساسية في سن المراهقة.
– نقص فيتامين د في الجسم أحد العوامل المهمة في ميل المنحنى نحو الحساسية.
ومن المهم استشارة الطبيب للتشخيص وإدارة المرض وتقديم العلاج المناسب وهناك بعض الأعراض التي يستدعي ظهورها تدخل طبي وهي: