حصل جوسيب ماريا بارتوميو الرئيس السابق لبرشلونة ومستشاره خاومي ماسفرير على إفراج مؤقت في قضية شبكات التواصل الاجتماعي.
وكان بارتوميو وماسفرير قضيا ليلة في السجن أمس الإثنين بسبب رفض الإدلاء بشهادتهما في القضية.
ووفقاً لتقرير صحفي إسباني فإنه تم عرض بارتوميو وماسفرير على القاضي صباح اليوم والذي أمر إخلاء سبيلهما مؤقتاً، وأشار التقرير إلى أن الثنائي استفاد من حقه في عدم الإدلاء بالشهادة قبل دراسة القضية لكن التحقيقات لا تزال مفتوحة.
وتعود القضية إلى تعاقد بارتوميو مع شركة تعمل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقابل مليون يورو من أجل مساندته وتحطيم المنافسين له من خلال أكثر من 100 حساب وهمي لتشويه أساطير النادي.