بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا المستجد، والذي فرض قيوداً عامة وإغلاقات صارمة على عدة دول، قالت منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة، إن الوباء أغرق 100 مليون عامل إضافي في الفقر.
وحذرت منظمة العمل الدولية، في تقريرها السنوي، من أن الأزمة “ستطول إذ إن العمالة لن تستعيد مستويات ما قبل الجائحة إلا في عام 2023”.
وكان صندوق النقد الدولي شدّد في وقت سابق على أن “عدم اليقين الشديد” يحيط بتوقعاته لأن التداعيات الاقتصادية للوباء تعتمد على عوامل يصعب التنبؤ بها، بما في ذلك مسارات المرض وإجراءات احتوائه.