متابعة – مريم أبو شاهين
وقعت شابة بالغة من العمر 22 عاماً في موقف محرج بسبب إرسال صورة شخصية لها إلى المجموعة التي تتضمن زملاءها في الجامعة، والتي كانت لإرسال الأسئلة الخاصة بالمناهج الدراسية.
وأوضحت الفتاة أنها فوجئت بعد ثوان من إرسال صورتها الشخصية من أن أصدقاءها يبلغوها بأنها أرسلت صورة في موضعها الخاطئ، وعليها أن تدخل لتمسح الصورة على الفور.
فوجئت الشابة أنها بالفعل أرسلت الصورة في خاتمة الرسائل الخاصة بزملائها في الدراسة بدلاً من خطيبها، ووقعت في موقف لا تحسد عليه أمام أصدقائها في الدراسة.