كشف اليوم الجمعة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن تقرير وارد من الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، يتضمن الخطة التي أعدها قطاع الطب الوقائي بالوزارة لتأمين الامتحانات، بغرض الحد من انتشار فيروس “كورونا” بين الطلاب أثناء الامتحانات.
وتتضمن خطة وزارة الصحة لتطبيق الإجراءات الوقائية الواجب اتباعها أثناء امتحانات المراحل التعليمية المختلفة ما يلي:
-الاكتشاف المبكر والعزل الفوري للحالات المشتبه في اصابتها لحين تأكيد أو نفي الإصابة وتقديم العلاج المناسب.
-إعداد وتوفير الإمكانيات البشرية والمادية لمواجهة الطوارئ الخاصة بانتشار الفيروس في نطاق المنشأة التعليمية.
-التهوية الجيدة، وتفضل التهوية الطبيعية عن طريق فتحات النوافذ.
-منع التدخين في جميع أرجاء المبنى التعليمي، وتوفير الإضاءة المناسبة.
-توفير مصدر مياه آمن عن طريق شبكة مياه حكومية خاضعة للإشراف الصحي.
-استخدام عدد كاف من دورات المياه الصحية.
-تعقيم نقاط الدخول والتجمع والخروج مثل بوابات المدارس والسلالم والفصول الدراسية وخط سير الطلاب.
-وضع علامات إرشادية لإلزام الطلاب بمسافة متر على الأقل أثناء الدخول.
-قياس الحرارة لكل طالب قبل دخول اللجنة وتوجيه المشتبه فيهم لقاعات مخصصة لهم.
-التزام كل طالب بالكمامة طول فترة الامتحان.
-يقوم المراقب بتطهير يديه بالكحول قبل توزيع أوراق الأسئلة والإجابات مباشرة.
-تتم عملية خروج الطلاب بانتظام ( طالب يليه طالب بفترة زمنية قصيرة ) بعد انتهاء الامتحان.
-تطهير أسطح مقاعد الطلاب والقاعات والأبواب والنوافذ عقب كل امتحان
-ضرورة إبلاغ رئيس اللجنة فورا للزائرة الصحية عند ظهور أعراض الاشتباه على أي من الطلاب أو المراقبين.
-اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تزاحم الأهالي على مداخل اللجان والمدارس.
-تكليف زائرة صحية بكل لجنة لقياس درجات الحرارة ومتابعة تطبيق الإجراءات الوقائية
-حصر وتسجيل أسماء الطلاب أو مراقبي اللجان ممن تظهر عليهم أعراض اشتباه وعمل بلاغ يومي لمديرية الشئون الصحية.
-متابعة الطلاب المشتبه في إصابتهم طوال فترة الامتحان.
-في حالة الاشتباه بإصابة أحد الطلاب يتم تحويله لأقرب مستشفى لتقييم الحالة وتشخيصها حسب تعريف الحالة، ووصف العلاج اللازم طبقا لبروتوكول وزارة الصحة المعتمد.