توجّهت النجمة العالمية بريتني سبيرز إلى القضاء مطالبةً برفع وصاية والدها المستمرة على شؤونها الشخصية والتجارية منذ عام 2008، بعد نقل المغنية الأميركية إلى المستشفى لتلقّي العلاج النفسي، وسط مخاوف بشأن صحتها العقلية، بعد سلسلة من الحوادث العامة من بينها رفضها تسليم ابنيها بعد مواجهة مع الشرطة، وحلق شعر رأسها بالكامل.
وقالت سبيرز (39 عاماً) أمام قاعة المحكمة في لوس أنجليس: “أريد إنهاء هذه الوصاية من دون تقييم، هذه الوصاية تضرّني أكثر مما تنفعني… أنا أستحق أن أحظى بحياتي”.
وأضافت: “لدي لولب في رحمي يمنعني من إنجاب الأطفال ولا يسمح لي المشرفون عليّ بالذهاب إلى الطبيب لإزالته”.
يُذكر أنّ بريتني سبيرز سبق أنّ خسرت مواجهة قضائية في عام 2020 الماضي من أجل التخلص من وصاية والدها.