تعهد الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم الثلاثاء خلال لقاء جمعه في قصر قرطاج برؤساء عدد من المنظمات الوطنية بحماية المسار الديمقراطي واحترام الشرعية والحقوق والحريات، وأكد على دستورية الإجراءات التي اتخذها وأن هدفها حماية المؤسسات والدولة.
كما قدم سعيد رسائل طمأنة بعدم الانزلاق إلى مربع الديكتاتورية واحترام الحقوق والحريات الفردية والعامة واحترام آجال تطبيق الإجراءات الاستثنائية والإعلان عن تركيبة الحكومة الجديدة في غضون أيام.