متابعة – مريم أبو شاهين
المجهود العضلي الزائد قد يؤثر على الحمل ويجعله ضعيفاً، ومن أهم العوامل التي تؤثر على الحمل:
1 – العوامل الوراثية، فإذا كانت الأم قد مرت بتجربة حمل غير مستقر، تكون ابنتها معرضة لذلك.
2 – خلل جيني أثناء تخصيب البويضة بالحيوان المنوي، ما يجعل البويضة غير متشبسة بجدار الرحم ومعرضة للسقوط بمجرد القيام بأي مجهود.
3 – ضعف الحيوان المنوي، الذي يعتبر من الرجل نفسه، فقد ينجح في تخصيب البويضة ولكن قد يكون الحمل ضعيفاً وغير مستقر ومن المحتمل أن يحدث الإجهاض.
4 – ضعف الحالة الصحية للأم، التي تجعل الجسم غير مؤهل لاستقبال الحمل، ونسبة عدم استمراره كبيرة.
5- مرور الأم بتجربة سابقة مع الحمل الضعيف وغير المستقر، تجعلها أكثر عرضة لذلك في الحمل الثاني.
6 – سوء التغذية، خلال فترة الحمل، أبرزها الأنيميا وفقر الحديد في الدم، التي تلعب دوراً رئيساً في زيادة فرص حدوث الحمل الضعيف وغير المستقر.
7 – بذل الأم لمجهود عضلي يفوق قدرتها، ما يهدد الحمل.