افتحت اليوم السبت مراكز الاقتراع في الجزائر أبوابها أمام الناخبين لاختيار ممثليهم، وذلك في أول انتخابات بلدية وولائية (مجالس المحافظات) تجرى بعد الحراك الشعبي الذي اندلع في 22 فبراير 2019.
يشار إلى أن هذه الانتخابات “المبكرة” تأتي قبل عام من انتهاء ولاية المجالس المحلية الحالية (نوفمبر 2022) في إطار إصلاحات سياسية استهلت بإصلاح الدستور، وانتخاب مجلس نواب جديد.