أعلنت الحكومة الإثيوبية أن قواتها لن تتقدم أكثر داخل إقليم تيغراي، مؤكدة في الوقت ذاته على إلغاء هذا القرار حال تعرض “السيادة الإقليمية” للتهديد.
وقالت وكالة “أسوشيتد برس” إن هذا القرار يأتي بعد أيام من إعلان جبهة تحرير تيغراي انسحابها من بعض الأراضي التي سيطرت عليها.
وعلى الرغم من عدم تأكيد انسحاب جبهة تحرير تيجراي من منطقتي أمهرة وعفر، إلا أن الآمال انتعشت بشأن إجراء محادثات لإنهاء الصراع المستمر منذ 13 شهرًا وأودى بحياة الآلاف وترك عدة مناطق من البلاد على شفا المجاعة.