تركت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الباب مفتوحاً أمام الجامعات لتحديد كل جامعة على حدة موعد استئناف الدراسة.
هذا على أن يتم ذلك تدريجياً، ووفقاً لظروف كل جامعة.
وحصر الناطق باسم الوزارة أسامة محمد، مسؤولية الوزارة في إعلان مسبق بتوجيهات باستئناف الدراسة بمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، وفقاً لتوجيهات اللجنة العليا للطوارئ الصحية.