أعلنت الشرطة الأميركية أن أفرادها تعرضوا للرشق بالحجارة والزجاجات خلال احتجاج بمدينة بورتلاند في ولاية أوريغون في وقت متأخر من مساء أمس السبت.
وأضافت أن اشتباكات دارت بين مجموعتين متنافستين من المتظاهرين في وسط المدينة في وقت سابق من اليوم، مشيرة إلى أن إعلان أن التجمع حول مبنى بينامبرا كيلي، الذي يضم مقار حكومية من بينها مقر للشرطة، من أعمال الشغب.
وقالت في بيانها “عدم الرحيل سيعرضكم للاعتقال أو الاستدعاء للمحكمة أو أساليب السيطرة على الحشود، بما يشمل، على سبيل المثال وليس الحصر، الغاز المسيل للدموع”.
To those at the Kelly Building: You are not to enter or remain on the Kelly building property. Failure to adhere to this direction may subject you to citation, arrest, and/or crowd control agents, including but not limited to tear gas and/or impact weapons.
— Portland Police (@PortlandPolice) August 23, 2020
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب متظاهري بورتلاند يوم الجمعة “بالمجانين” قائلاً إن المدن التي يديرها الديمقراطيون “أصبحت فوضوية وخارج سيطرة القانون”، في إشارة منه إلى وتيد ويلر رئيس بلدية بورتلاند الديمقراطي.
To those at the Kelly Building: You are not to enter or remain on the Kelly building property. Failure to adhere to this direction may subject you to citation, arrest, and/or crowd control agents, including but not limited to tear gas and/or impact weapons.
— Portland Police (@PortlandPolice) August 23, 2020