يندرج نقص النوم تحت مجموعة كبيرة من الاضطرابات التي يُعتبر ضمنها النوم، على أنه غير كافٍ أو لا يمكن العودة إليه. وبسبب الاختلاف الذاتي الداخلي الفردي لطبيعة النوم، واختلاف طبيعة النوم بين الأفراد، فمن الصعب تحديد الأرق طبقًا لمعايير موضوعية ومنها وقت الاستجابة للنوم أو الفترة الكلية للنوم. فتعرّفي في الآتي إلى أسباب الأرق الرئيسية:
يمكن الأخذ بعين الاعتبار 4 أسباب رئيسية لعدم القدرة على النوم، وهي:
-
الإجهاد.
-
السن.
-
التغييرات الهرمونية مثل انقطاع الطمث.
-
التعديلات على الإيقاع اليومي المرتبط على سبيل المثال بالعمل خلال الليل، أو العمل في نوبات مختلفة متغيرة (التغيير المتكرر لساعات العمل)، أو إرهاق السفر، أو تأخر أو تقدم مرحلة النوم.