أعلنت الشرطة الأميركية إصابة اثنين من أفرادها بالرصاص خلال تظاهرات في مدينة لويفيل، فيما استدعى حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير، الحرس الوطني لمواجهة الاحتجاجات المتصاعدة.
وعمّت التظاهرات واشنطن وعدداً من المدن الأميركية بعد قرار المحامي العام لولاية كنتاكي، تبرير إطلاق الشرطة النار في منزل الأميركية الأفريقية بريونا تيلور، وقتلها على يد رجال شرطة من ذوي البشرة البيضاء.
https://twitter.com/ShelbyTalcott/status/1308960469240213504?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1308960469240213504%7Ctwgr%5Eshare_3&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.almayadeen.net%2Fnews%2Fpolitics%2F1425559%2FD8A5D8B5D8A7D8A8D8A9-D8B4D8B1D8B7D98AD98AD986-D8AED984D8A7D984-D8A7D8ADD8AAD8ACD8A7D8ACD8A7D8AA-D981D98A–D983D986D8AAD8A7D983D98A–D8A7D984D8A3D985D98AD8B1D983D98AD8A9
ونشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب تغريدة تويتر قال فيها “إنني أصلّي من أجل الشرطيين اللذين تعرضا لإطلاق نار الليلة في لويسفيل بكنتاكي”، مضيفاً “الحكومة الاتحادية تساندكم ومستعدة لتقديم يد العون. لقد تحدثت للحاكم أندي بشير ونحن مستعدون للعمل معاً وعلى الفور بناءً على طلبكم”.
Praying for the two police officers that were shot tonight in Louisville, Kentucky. The Federal Government stands behind you and is ready to help. Spoke to @GovAndyBeshear and we are prepared to work together, immediately upon request!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) September 24, 2020