لفت عالم المصريات، زاهي حواس إلى أن كشف سقارة الأخير كان له تأثير ومردود عالمي في كل دول العالم، ويعطي مزيداً من المعلومات عن الديانة، وتحنيط الجثث في الأسرة الفرعونية السادسة والعشرين. وسقارة بها آلاف التوابيت حيث إنها كانت مقراً للدفن في فترة من فترات الفراعنة، وبها أضخم جبانة في العصر المتأخر حدثت في مصر”.
ويرى عالم الآثار أنه ما زال هناك 70% من آثار مصر تحت الأرض، ولم يتم الكشف سوى عن 30% فقط.
أما عن المتحف المصري الكبير، فقال “إنه أكبر مشروع ثقافي في القرن الـ21، وافتتاح هذا المتحف ينتظره العالم كله،وأنا لما بسافر أي مكان في العالم، الناس كلها تسألني هنفتتح هذا المتحف إمتا؟، نحن بانتظار إشارة الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل افتتاحه حينما يتم الانتهاء منه”.