استثنى المؤتمر العام لنقابة المحامين جرحى الحرب بمختلف إصاباتهم من شرط “اللياقة الصحية التامة” للانتساب إلى النقابة ومزاولة المهنة.
وأقر المؤتمر العام لنقابة المحامين قبول طلبات الراغبين بالانتساب لنقابتهم ممن “كانوا قد أصيبوا إصابات جسدية أدت إلى تسريحهم من الخدمة الإلزامية والاحتياطية” كما أعفى القرار جرحى ومصابي الحرب من شرط العمر للقبول ضمن نقابة المحامين.
وكان قانون “تنظيم مهنة المحاماة” ينص على عدم قبول من يتجاوز سن الخمسين من الانتساب إلى قيود المحامين المتمرنين، وبموجب مقررات مؤتمر المحامين فإن الشرط المتعلق بالعمر لم يعد يشمل “جرحى العمليات الحربية”.