على الرغم من أن الحيوانات الأليفة وبالذات الطيور ممتعة ورفيقة جيدة في الحياة، إلا أنها من الممكن أن تلحق الأضرار في من حولها، ومن الأمثلة على ذلك:
نقل الجراثيم التي قد تصيب الأشخاص بأمراض متعددة، بدءاً من الأمراض الجلدية البسيطة إلى الأمراض الخطيرة.
من الممكن أن تنتقل بكتيريا المكورات العقدية من فضلات الطيور إلى الأفراد اللذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، والتي بدورها تسبب أعراض الالتهاب الرئوي بما في ذلك السعال، وضيق التنفس، والتهاب السحايا، والحمى، وآلام والرقبة، والصداع.
ومن أضرار تربية الطيور في المنزل تشبيهها بعقوبة الإعدام بالنسبة للطيور التي قد تتعرض لسوء التغذية، ولوجود البيئة غير المناسبة، والشعور بالوحدة، بالإضافة إلى الضغط المتولد عن الحبس، حيث إن الطيور تفضل الطيران مع الطيور الأخرى التي من نفس فصيلتها في الخلاء والبيئة الطبيعية، فالحبس في الأفقاص يسبب للطيور نوبات الغضب وتقلبات المزاج.







