بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الثاني من الشهر الحالي عن إصابته بفيروس كورونا، ثم احتلّ عناوين الصحف مرّة أخرى في الأيّام الأخيرة عندما تم الإعلان عن شفائه من الفيروس.
اكتشف فريق بحثي مشترك بين شركة ريجينيرون للأدوية، ومعهد تكساس للبحوث الطبية الحيويّة، بحسب دراسة نشرتها دوريّة ساينس في 9 أكتوبر، أنّ خليط الأجسام المضادّة الذي أعطي للرئيس دونالد ترمب، كان فعّالاً في الحد من أعراض فيروس كورونا في تجربة على قرود المكاك الريسوسية والهامستر.
وقال ترمب في تصريحاتٍ حديثة بحسب مصادر إعلاميّة: “أريد أن يحصل المواطنون على ما حصلت عليه وسأجعله مجاناً، فهم لم يكونوا السبب وراء الفيروس بل الصين”.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة