نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” أنّه مثّل قسّيسان أمام قاضي محكمة داخل أسوار الفاتيكان، أمس الأربعاء، على خلفيّة تهم بـ”الاعتداء الجنسي”.
يواجه المتهم الأول، القس غابرييل مارتينيلي، تهمة الاعتداء الجنسي على صبي من خُدّام المذبح، أمّا الثاني، وهو إنريكو راديس، فيواجه تهمة التستّر على أفعال المتّهم الأول، باعتباره كان مديراً للمدرسة التي وقعت فيها حوادث الاعتداء.
واعتمدت التقارير على شهادات كميل جارزيمبوسكي، زميل الفتى الذي جرى الاعتداء عليه في الغرفة، والذي طرد من المدرسة بعد أن أبلغ سلطات الكنيسة عن الحادثة مسبقاً، لكن البابا فرانسيس قد طلب عام 2018 إدانة جميع الانتهاكات الجنسيّة التي يرتكبها رجال الدين، داعياً إلى إنهاء التستّر عليها.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة