أجرت جامعة كينغز كوليدج في لندن، دراسة جديدة، كشفت أنّ العمر المتقدّم والإصابة ببعض الأعراض أو الأمراض، يزيدان من احتمالات إصابة مرضى كورونا، بالنسخة طويلة الأمد من الفيروس.
وبحث العلماء في الدراسة بشكلٍ دقيق ومفصّل بالمعلومات التي أدخلها المشاركون للتوصّل إلى مؤشّرات من شأنها تحديد أولئك الذين سيستمرّون في المعاناة من الأعراض لوقتٍ طويل.
وتشير نتائج الدراسة، إلى أنّ فيروس كورونا طويل الأمد قد يصيب أي مريض سبق له أن أصيب بفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى عوامل تزيد احتمالات الإصابة به، فمخاطره تزداد عند الإناث والبدناء والمصابين بالربو.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة