للمرة الثانية، طالب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بضروروة خضوعه لفحص عقلي، وذلك في ظل توتر العلاقة بين البلدين بسبب قضية مقتل المعلم الفرنسي صامويل باتي، وما حدث بعدها.
وقال أردوغان خلال خطاب متلفز: “إن الرئيس الفرنسي مهووس بي، ليلاً نهاراً، لذا يجب عليه التوجه فوراً للقيام بفحوصات طبية”.
وتأتي هذه التصريحات بعد أن قررت فرنسا استدعاء سفيرها في أنقرة لإجراء مشاورات ضرورية.