كشف الباحث الروسي، الكسندر شيبورنوف، أنّ الآمال المعلّقة على نظريّة مناعة القطيع في إنهاء فيروس كورونا لا جدوى منها، وذلك أثناء دراسته تأثير الأجسام المضادّة على فيروس كورونا المستجد.
وقد أصيب الدكتور ألكسندر شيبورنوف لأوّل مرّة بفيروس كورونا في رحلة تزلّج إلى فرنسا، بعد التعافي أطلق هو وفريقه في معهد الطب السريري والتجريبي في نوفوسيبيرسك دراسة عن الأجسام المضادّة للفيروس التاجي.
وصرّح بعد الانتهاء من التجارب بالقول: “لقد اختفت الأجسام المضادّة بعد ستة أشهر بالضبط من إصابتي بالعدوى الأولى، كانت العلامة الأولى هي التهاب الحلق، و بقيت حرارتي فوق 39 درجة لمدّة خمسة أيام، و فقدت حاسة الشم”.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة