بعد تراجع الهجرة إلى كندا وارتفاع عدد الوفيّات الناجمة عن إصابات فيروس كورونا، تأثّر الاقتصاد الكندي كونه يعتمد بشدّة على الأجانب لدفع نمو القوى العاملة والطلب عليها، خاصّةً في المدن الكبرى.
وبناءً عليه، أعلنت كندا الأسبوع الماضي عن خطط لتسهيل الأمر على أكثر من مليون طالب وعامل وطالب لجوء مؤقت يعيشون الآن في البلاد ليصبحوا مقيمين دائمين، كما فتحت الباب أمامهم للحصول على الجنسيّة.
وأوضح وزير الهجرة الكندي، ماركو مينديسينو، قائلاً: “إنّ هذا هو السبيل المنطقي للمضي قدماً للتعويض عن تراجع الأجانب المنتقلين إلى كندا خلال وباء فيروس كورونا”.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة