أشار مركز الحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع، إلى دور الأسرة والمدرسة بالحوار الفعال في حماية النشء من التطرف.
وذكر المركز –عبر تويتر- أن الحوار «الفعّال» من بين أهم الطرق لترسيخ الوعي بقيم الدين الحق وتحصين النشء من مخاطر التطرف.
وأشار المركز إلى أن من يقوم بهذه المهمة المحورية، هو «الأسرة» و«المدرسة» و«منصات التأثير الديني والاجتماعي»، موضحًا أنه «لكفاءة الأداء لا بد من التنسيق الفاعل بين الأسرة والمدرسة».
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة