
كشف قرابة 100 ألف شخص تعرضهم لانتهاكات جنسية من قبل أعضاء من كشّافة شباب أمريكا (بوي سكاوتس أوف أمريكا).
ووصف محام يمثل المدعين بأن هذه القضية “هي أكبر فضيحة انتهاكات جنسية في تاريخ الولايات المتحدة على الإطلاق”.
وكشفت ملفات داخلية لدى منظمة الكشافة الأمريكية نشرت في 2012 عن انتهاكات جنسية تمتد لعقود.
يذكر أن الجمعية التي أسّست سنة 1910 وهي تضمّ نحو 2,2 مليون عضو تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و21 سنة اعتذرت للضحايا قائلة إنها “تدمرت”.
ومن المرتقب إطلاق مفاوضات بين مجموعات الضحايا و”وبوي سكاوتس أوف أمريكا” وشركات التأمين لتحديد المبالغ الواجب دفعها.