أكدت مخابرات كوريا الجنوبية، أن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، يبدي “غضبا مفرطا” ويتخذ “إجراءات غير معقولة” إزاء جائحة كورونا وما تجلبه من العواقب إلى اقتصاد البلاد.
وفي التفاصيل، قال جهاز المخابرات، إن سلطات كوريا الشمالية أعدمت الشهر الماضي مصرفيا بارزا في بيونغ يانغ، محملة إياه المسؤولية عن انخفاض سعر الصرف.
وذلك بعد إعدام مسؤول رفيع المستوى آخر في أغسطس بتهمة مخالفة التوجيهات الحكومية التي تحد من استيراد البضائع من الخارج.