تجاهلت سيدة روسية تبلغ من العمر 39 عاماً، تسديد مديونتها إلى البنك (4000 دولار)، حيث قام البنك بتقديم شكوى ضدها ونتيجة لذلك تم وضع اسمها في قائمة المطلوبين.
وفشلت كل محاولات السلطات القضائية في العثور على المرأة إلى أن تبين أنها قامت بعملية تغيير الجنس إلى ذكر ومن ثم تغيير اسمها ولقبها ومكان إقامتها.
وبعد الوصول إليه، لم يكن لدى الرجل سبب مقنع لعدم سداد مديونيته، ووجد مبلغ كافٍ لتغطية القرض في حسابه لدى بنك آخر.