أثار أحد منظري المؤامرة الإنجيليين جدلاً واسعاً بعد أن أعلن أن العالم قد ينتهي قبل أيام قليلة من نهاية عام 2020.
ووفقاً لصحيفة ديلي ستار أصبح القس الإنجيلي ويوتوبر بول بيغلي معروفين بادعاءاته الغريبة حول نهاية العالم.
وأحدث مزاعمه التحذيرية بأن يوم القيامة سيقع في 21 ديسمبر ، وهو أيضاً عيد ميلاد نجم الإنترنت.
يعتقد منظر المؤامرة أن أيامنا معدودة بسبب الأدلة الموجودة في تقويم المايا، حيث استشهد بمدار كوكب المشتري وزحل كمبرر وراء تنبؤاته الغريبة.
وتعني مدارات كل من كوكب المشتري وزحل أنهما يشكلان ظاهرة “كوكب مزدوج” في السماء يوم 21 ديسمبر.
وقال بيغلي إن هذا الاقتران سيكون أول “اقتران” بين الكوكبين منذ عام 1623.
ومن قبيل الصدفة إلى حد ما، أن التاريخ هو بداية الانقلاب الشتوي ، مما يعني أن هناك ثلاثة “أحداث نبوية” تحدث في نفس الوقت.