وفقاً لدراسة أجراها مجموعة من الباحثين من جامعة أنجليا روسكين البريطانية، فإن” الخروج من المنزل وإيقاف تشغيل الأجهزة وقضاء وقت أقل أمام الشاشة، يمكن أن يحسن مستويات السعادة أثناء الإغلاق”.
ووجد الباحثون أن “مستويات السعادة كانت أعلى عندما يكون المشاركون في الخارج وينخفض عندما يقضون وقتاً أطول أمام الشاشة أو على الأجهزة الذكية.
يقول فريق الباحثين: إنه “يجب على الحكومات أن تطلب من الناس الحصول على بعض الهواء النقي بدلاً من البقاء في منازلهم أثناء الإغلاق بسبب فيروس “كورونا” المستجد، وذلك من أجل تحسين مزاجهم.