لا بد أن تكون ممارسة الأنشطة الجسدية واللياقة البدنية ممتعة، وعند الاستمتاع بها، يجب التأكد أنه لن يكون هناك عوائق في وجه تحقيق الأهداف. إليك الخطوات التي تجعل السعادة ترافق تأدية التمارين:
١. فكري بأنك تستمتعين بممارسة النشاطات كالأطفال وجربيها ثانية، خذي وقتك لتكتشفي أي نوع من التمارين أحب إليك وأفضلها لصحتك الجسدية والعاطفية والاجتماعية.
٢. مارسي التمارين برفقة فرد من عائلتك أو أحد الأصدقاء، إنها وسيلة رائعة ليساعدوك على البقاء نشيطة ومندفعة وفي نفس الوقت تطّلعي على آخر أخبارهم.
٣. يوفر محيطك الاجتماعي لك العديد من الفرص لتكوني نشيطة، من مراكز الترفيه والنوادي الرياضية إلى المنتزهات والآثار والمسابح.
٤. قومي بزيادة وقت تمارينك وتكثيفها تدريجياً، ابدأي بلطف وابني قوة تحملك رويداً رويداً، بهذه الطريقة ستتجنبين المبالغة في الأداء وإيذاء نفسك.
٥. تحدّي نفسك بتجريب نشاط جديد أو بالمشاركة بماراتون جري ممتع.
٦. جربي مجالاً جديداً من النشاطات يبقيك مهتمة ومستمتعة ويحرك عضلات مختلفة من جسدك.
٧. كوني مرتاحة، قومي بوضع قائمة بالأهداف قصيرة المدى التي تتحقق وتستطيعين قياسها ولمس نتائجها، وقائمة أخرى بالأهداف بعيدة المدى.
٨. راجعي برنامجك بشكل متواصل ومنتظم وركزي على ما تحقق.
٩. احتفلي بجهودك وانجازاتك لتمنحي نفسك حافزاً وتدفعيها قُدماً إلى الأمام، تمتّعي بما تفضلينه، لكن احرصي أن تكون مكافأتك مرتبطة بأسلوب حياة صحي.
١٠. احتفظي بدفتر يوميات لتعكسي شعورك قبل وأثناء وبعد التمرينات، فهو وسيلة مذهلة لمتابعة ودعم برنامجك.