قد يكون هو المخرج الوحيد لفريق ليفربول الإنكليزي، ويساعده فوزه ذهاباً، واللعب في بودابست على تكرار فوزه على فريق لايبزيج الألماني، والتأهل إلى ربع نهائي المسابقة (الذهاب 2-0 لليفربول).
ليفربول الذي يعاني محلياً حدّ المطالبة بإقالة المدرب والتخلي عن بعض نجومه لن يفرّط بهذه الفرصة التي تخفف عنه الضغوط، وربما تمكّنه من إنقاذ موسمه، أما الطرف الآخر لا يبزيج فهو الآخر لديه أسبابه ومقوماته لجعله يحاول العودة بالنتيجة والتأهل على جناح ريمونتادا إن حدثت ستكون الضربة القاضية لفريق ليفربول.
مباراة ليفربول ولايبزيج في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا هي المفترق بين الحياة والموت بالنسبة للريدز.