الكثير من الشباب يبحثون عن الطاقة والحيوية في حياتهم ، لكن لن يحققوا هذا إلا بالرياضة، نظرا لفوائدها الصحية والنفسية والاجتماعية التي تحققها ، اكتشفوا أهمية ممارسة الرياضة.
-التمارين الرياضية من الممكن أن تساعد في الحول دون الاكتساب المفرط للوزن أو المساعدة في الحفاظ على خسارة الوزن.
-عند الاشتراك في نشاط بدني، يحرق جسمك السعرات الحرارية، كلما زادت شدة النشاط، زادت السعرات الحرارية التي تحرقها.
-الرياضة والنشاط المنتظم يعزز البروتينات الدهنية العالية الكثافة (HDL)، أو الكوليستيرول “المفيد”، ويُقلِّل من الدهون الثلاثية غير الصحية.
-من شأن الجلسة الرياضية في صالة الألعاب أو المشي السريع أن يفيدك، قد يجعلكَ أكثر سعادةً وراحةً وأقل شعورا بالقلق.
-قد تشعر كذلك بشعور أفضل تجاه مظهركَ ونفسكَ عندما تُمارس الرياضة دوريّا بانتظام، ما يُمكن أن يُعزِّز ثقتكَ ويُحسِّن تقديركَ لذاتك.
-تعمل التمارين على إيصال الأكسجين والعناصر المغذية إلى أنسجة الجسم، وتساعد الجهاز القلبي الوعائي على العمل بشكل أكثر فاعلية.
-النشاط البدني يساعدك على الخلود إلى النوم أسرع ويجعل نومك عميقا.
-تمنحك هذه التمارين الرياضية فرصة للاسترخاء أو الاستمتاع خارج المنزل أو المشاركة ببساطة في أنشطة تدخل البهجة والسرور إلى نفسك.
-يساعدك النشاط البدني في التواصل مع أسرتك أو الأصدقاء في لقاءات اجتماعية ممتعة.
– تحافظ على رشاقة الجسم وتؤثر إيجابياً على نمو الجسد والعقل وتنسيق الشكل الخارجي وتمنح الثقة بالنفس، وتجعل الفرد ذا شخصية اجتماعية.
-ممارسة الرياضة تقلل من نسبة السمنة من خلال اللعب مع المجموعة وتبادل الحديث والآراء، يتعلم الفرد كيفيّة التعامل مع الآخرين وماهية السلوك الصحيح.
-تجعل المراهق يتحلى بالعديد من الأخلاقيات الحميدة، كالصبر، الصدق، العدل، المحبة والتعاون وتجعل بنية الجسم قويّة وصحية.
– تحافظ على النمو الجسدي والعقلي على إتباع أنماط الحياة الصحية وتخصيص وقت لممارسة الرياضة والتي من شأنها العمل على تخفيض الدهون.
– تساعد على تفريغ الغضب وتحسين المزاج من خلال إنتاج الإندورفين الذي يساعد على الشعور بالسعادة.
– تحرق السعرات الحرارية، تجنب زيادة الوزن وتحمي من خطر الإصابة بأمراض عديدة.
-تحافظ على صحة المراهقين وتؤثر إيجابياً على نموهم الجسدي والعقلي، كما تحافظ على رشاقة الجسم وتؤثر إيجابياً على نمو الجسد والعقل في هذه المرحلة.