يزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، موقع البناء الذي أصبحت عليه كاتدرائية نوتردام التي تعرضت لاندلاع حريق ضخم قبل سنتين، وهذا لإظهار أن التراث الفرنسي لم ينسى ما حدث على الرغم من فيروس “كورونا”.
يذكر أن الحريق اندلع في مساحة سطح مبنى كاتدرائية نوتردام دو باري في باريس، فرنسا في 15 أبريل 2019، وانهار كل من البرج وسقف الكاتدرائية المكونان أساساً من الخشب، وألحقت النيران أضراراً بالغة بمحتوى الكاتدرائية، خاصة منطقة الجدران العليا ونوافذ الكنيسة.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة