تعرّص مهاجم منتخب إسبانيا لحملة واسعة من الانتقادات وخاصة مع تراجع مستواه وإضاعة ركلة جزاء ضد سلوفاكيا..
وقال موراتا تعليقاً على هذه الانتقادات: لقد تلقيت تهديدات وإهانات لعائلتي، وتمنوا موت أطفالي، لكنني بخير، ربما إذا حدث ذلك قبل بضع سنوات كنت سأموت.. لقد قضيت بضعة أسابيع معزولاً عن كل شيء… ربما لم أقم بعملي كما ينبغي، أتفهم أنني أتعرض للنقد لأنني لم أسجل هدفاً، لكن أتمنى أن يضع الناس أنفسهم في مكان الشخص الذي يتلقى التهديدات، وأنهم يقولون لك بأنهم يتمنون موت أطفالك… أضع هاتفي في مكان آخر في كل مرة أصل فيها إلى الغرفة، وما يزعجني أنهم يخبرون زوجتي وأطفالي بكل شيء.